نفس الشعور الذي ربما انتابني وينتابني منذ سنوات أو شهور لا أذكر
حينما تتسائل لماذا لا تكون في مكان ما وتحمل لقب ما غيرك يحمله
لكنك لا تعلم ما هو هذا المكان أو اللقب
المهم أنك ما هو غيرك
شيئ أخر في المقابل منك
على الجهة الأخرى من نهر حياتك اليومية
ينبع هذا من شعور بالفشل الوجودي
يستمر منذ سنوات
وتخوفات أن يستمر للدوام
ربما العبارة الأخيرة هي التي تدفعك
إلى اتخذا قرار ما بألا يستمر للدوام
الجملة المنفية تدفك بشجاعة وحماس
إلى معادلتها موضوعيا بالنفي
كي يتحول إلى عبارة إثبات بعد أن كانت نفي
الفشل يستمر للدوام ومقابلها الموضوعي لن يصتمر للدوام
لكن المنصب أو المهنة أو الخبرة هي إشكالية
خبير قانوني مستشار كيميايئ
أو حتى الأديب الكاتب الغير ...الغير
وتتعدد تلك الطموحات المصحوبة بألم اللحظة بين الحين والأخر
الشعور بالفشل يتزايد
وفي المقابل لا إجابة واضحة ماذا تريد أن تكون
26 عاما ولا تعرف ماذا تريد
تجدر الإشارة أن أحد أصدقائي حقد على أخر كان هذا الأخر يقد على أخر أخر وهكذا
وبالعكس ...ويبقى السؤال الذي ربما ظهر وبزغ له حلان الآن
ما هي المنصب والوظيفة
والحل يتمثل في
ترك نفسك في يد القدر كما تفعل ورقة الريح مع الشجر
أو الشماغبة في تشكيل العالم
ولتمسك أي مكتب وتكون في أي مكان لمكان على مكان فوق مكان
متشعبثا بكل ما لديك في اللاتناثر للا بحورية
المهم الاستمرار في الوجود والتواجد
والانشغال
مع الأخذ في الاعتبار والمحاولة لمعرفة ماذا نريد هل يمكننا الوصول
اعتبار السن
خمس سنوات برضة مش حاجة تزعل
حينما تتسائل لماذا لا تكون في مكان ما وتحمل لقب ما غيرك يحمله
لكنك لا تعلم ما هو هذا المكان أو اللقب
المهم أنك ما هو غيرك
شيئ أخر في المقابل منك
على الجهة الأخرى من نهر حياتك اليومية
ينبع هذا من شعور بالفشل الوجودي
يستمر منذ سنوات
وتخوفات أن يستمر للدوام
ربما العبارة الأخيرة هي التي تدفعك
إلى اتخذا قرار ما بألا يستمر للدوام
الجملة المنفية تدفك بشجاعة وحماس
إلى معادلتها موضوعيا بالنفي
كي يتحول إلى عبارة إثبات بعد أن كانت نفي
الفشل يستمر للدوام ومقابلها الموضوعي لن يصتمر للدوام
لكن المنصب أو المهنة أو الخبرة هي إشكالية
خبير قانوني مستشار كيميايئ
أو حتى الأديب الكاتب الغير ...الغير
وتتعدد تلك الطموحات المصحوبة بألم اللحظة بين الحين والأخر
الشعور بالفشل يتزايد
وفي المقابل لا إجابة واضحة ماذا تريد أن تكون
26 عاما ولا تعرف ماذا تريد
تجدر الإشارة أن أحد أصدقائي حقد على أخر كان هذا الأخر يقد على أخر أخر وهكذا
وبالعكس ...ويبقى السؤال الذي ربما ظهر وبزغ له حلان الآن
ما هي المنصب والوظيفة
والحل يتمثل في
ترك نفسك في يد القدر كما تفعل ورقة الريح مع الشجر
أو الشماغبة في تشكيل العالم
ولتمسك أي مكتب وتكون في أي مكان لمكان على مكان فوق مكان
متشعبثا بكل ما لديك في اللاتناثر للا بحورية
المهم الاستمرار في الوجود والتواجد
والانشغال
مع الأخذ في الاعتبار والمحاولة لمعرفة ماذا نريد هل يمكننا الوصول
اعتبار السن
خمس سنوات برضة مش حاجة تزعل
No comments:
Post a Comment